السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
.تحت ظلال شجرة الصفصاف جلست أسترجع تلك الأيام التي جمعتني بها .......كانت العصافير تشدو بأعلى صوتها
.وخرير ماء الجداول يجلي النفوس تذكرت مقاعد الدراسة التي جلسنا فيها معا كنت أعشقها أترقب مجيئها كي أضبط
.عيني علي شفتيها كانت تطل وهي مبتسمة وعلي وجنتيها غمازاتها كانت جد خجولة وكان يعجبني خجلها وخفة دمها
.كانت لاتغيب عن ناظري ولا تعلم بحبي لها علمت أنني لست الوحيد المتيم بها فازداد شوقي لها ولهفتي علي .......
.مصارحتها قبل غيري.......... علمتني الطمع في حبي لها فنسيت صفة إلايثار التي كنت إتحلى بها كنت أريدها لسماع
.نبضات قلبي فقط .........للمسات أصابعي......فقط بل لعيني فقط .....كنت أتعمد التحدث معها ولكنها كانت تشيح ......
.بوجهها وتتجاهلني لم أتحمل الساعات والأيام وهي تمضي مسرعة دون مصارحتها نفد صبري فرميت لها برسالة
.تحمل رقم هاتفي وبعض الكلمات التي تخبرها بحسن نيتي...شنفت أذاني بصوتها.عبر الهاتف وهي ترتجف صارحتها
.بكل شيء فيما كانت تجيبني بعبارات قاسية وكأنها تريد الانتقام مني لم أقو علي تحمل ذلك...توجهت لمنزل أهلها
.صارحتهم بحبي لها...ورغبتي في الاقتران بها كنت أنتظر الموافقه ولكن ماسمعته كان أمر مما كنت صابر عليه
.فشمعة حياتي لم تكن سوى أختي في الرضاعة ...........صرخت ........أغمى علي........نقلت الي المستشفى...وبقيت
.به قرابة عام كامل.........وحين عدت وجدت والدي قد فارقا الحياة لأعيش مع شمعة حياتي.........كأخ وأخت لا كزوجين
.كم حلمت...............
.تحت ظلال شجرة الصفصاف جلست أسترجع تلك الأيام التي جمعتني بها .......كانت العصافير تشدو بأعلى صوتها
.وخرير ماء الجداول يجلي النفوس تذكرت مقاعد الدراسة التي جلسنا فيها معا كنت أعشقها أترقب مجيئها كي أضبط
.عيني علي شفتيها كانت تطل وهي مبتسمة وعلي وجنتيها غمازاتها كانت جد خجولة وكان يعجبني خجلها وخفة دمها
.كانت لاتغيب عن ناظري ولا تعلم بحبي لها علمت أنني لست الوحيد المتيم بها فازداد شوقي لها ولهفتي علي .......
.مصارحتها قبل غيري.......... علمتني الطمع في حبي لها فنسيت صفة إلايثار التي كنت إتحلى بها كنت أريدها لسماع
.نبضات قلبي فقط .........للمسات أصابعي......فقط بل لعيني فقط .....كنت أتعمد التحدث معها ولكنها كانت تشيح ......
.بوجهها وتتجاهلني لم أتحمل الساعات والأيام وهي تمضي مسرعة دون مصارحتها نفد صبري فرميت لها برسالة
.تحمل رقم هاتفي وبعض الكلمات التي تخبرها بحسن نيتي...شنفت أذاني بصوتها.عبر الهاتف وهي ترتجف صارحتها
.بكل شيء فيما كانت تجيبني بعبارات قاسية وكأنها تريد الانتقام مني لم أقو علي تحمل ذلك...توجهت لمنزل أهلها
.صارحتهم بحبي لها...ورغبتي في الاقتران بها كنت أنتظر الموافقه ولكن ماسمعته كان أمر مما كنت صابر عليه
.فشمعة حياتي لم تكن سوى أختي في الرضاعة ...........صرخت ........أغمى علي........نقلت الي المستشفى...وبقيت
.به قرابة عام كامل.........وحين عدت وجدت والدي قد فارقا الحياة لأعيش مع شمعة حياتي.........كأخ وأخت لا كزوجين
.كم حلمت...............